مقالات

مصر تقف حجر عثرة في وجه المشاريع الصهيونية

مصر تقف حجر عثرة في وجه المشاريع الصهيونية

بتاريخ 15/2/2015

الكاتب المصري أحمد إبراهيم النجار 

يكتب مقال بعنوان 

(إنكسار الأحلام الصهيونية أمام الصخرة المصرية)

 

مقدمة

—————

مما لا شك فيه أن مصر ستبقى مصر وجيش مصر وشعب مصر والقيادة المصرية هى الحامية والحاضنة للقضية الفلسطينية لأن مصر هى أم العرب فإذا قامت مصر وقررت مصر وقالت مصر فعلى جميع العرب أن تكون على طريقها فمن ضل الطريق خاب وخسر وطريق العزة والكرامة 

هى مصر وأم العرب هى مصر والصخرة والقوة والأم الحاضنة لجميع أبناء الأمة العربية 

هى مصر بدون أم العرب بل أم الدنيا فلا وجود للعرب بدون مصر لا وجود للعرب إلا بقوة الجيش المصري والشعب المصري والقيادة المصرية .

مصر تقف حجر عثرة في وجه المشاريع الصهيونية

ستبقى مصر وجيش مصر وشعب مصر 120 مليون جندي يحمل فى قلبه القضية الفلسطينية. 

 

فلا مجال لأحد أن يقرر أو يتكلم عن تهجير الفلسطينيين 

من أرضهم فهذا إجرام وإرهاب يحاكم عليه كل إرهابي يستخدم القوة والقتل والإحتلال والتهجير وطرد شعب من أرضه 

وهو مخالف لجميع المواثيق الدولية والإنسانية فهو قانون الغاب والبقاء للأقوى .

 

نقولها قيادة وجيش وشعب مصر لأمريكا والصهاينة ولأوروبا ولشياطين الإنس والجن على جميع أرجاء العالم لم ولن يعود من جديد وعد بلفور المجرم بمنح مجموعة 

من المشردين أرض ليست أرضهم مجموعة عصابات صهيونية وداعمين إرهابيين ليس لهم إنسانية ولا دين و رغم أنف الحاقدين والذين يخيل لهم إنهم كبار فيجب أن يعلم الجميع 

أن القيادة المصرية والجيش المصري والشعب المصري 

هو القيادة وصمام الأمان لكل الشعوب العربية بل والأمة الإسلامية 

فقبلة الإسلام فى علوم الدين 

هى مصر والتجلي الإلهي كان فقط على أرض مصر 

ومسرى الأنبياء والعيش بها واللجوء إليها كان مصر 

والحضارة مصر والريادة مصر والكبيرة فى الشرق الأوسط هى مصر وفى الكتب السماوية ذكرت مصر فنحن التاريخ من بداية الوجود قبل وجود أمريكا بألالاف السنين وبالمقارنة وليس لها أي مقارنة بين أم الدنيا مصر وامريكا التى قامت دولتها على إبادة الهنود الحمر السكان الأصليين فلها ماضى فى الإحتلال والإبادة الجماعة للسكان الأصليين.

 

فكيف يكون عمر الحضارة المصرية التى تمتد إلى أكثر 

من 12 ألف سنة إلى دولة قامت على إحتلال أرض ليست من حقها والتى لم يتعدى عمرها 300 سنه فلا وجه للمقارنه بين أمريكا وبين تاريخ مصر وحضارة مصر 

فلتحيا مصر وجيش مصر وشعب مصر والقيادة المصرية التي أخذت قرارها ليكتب التاريخ كما كتب من قبل على مدى التاريخ أن القضية الفلسطينية هى قضية 120 مليون مصري ولم ولن نتنازل عن قضيتنا ولا عن شبر واحد من سيناء ولم ولن يستطيع أحد مهما كان ولا أي قوة مهما كانت أن تدنس الأراضي المصرية التهجير خط أحمر لا يمكن تجاوزه بأي شكل من الأشكال. 

 

أمريكا نفسها تعلم 

ما هي قوة الجيش المصري والشعب المصري بل والصهاينة فى حالة رعب وخوف لأنهم يقرأون توراتهم المحرفة والعفاريت التى ترعبهم داخل كتابهم هم المصريين .

 

فمصر هى التاريخ وموقعها الإستراتيجي والجغرافي جعلها الدولة المهمة في العالم وفى منطقة الشرق الأوسط ولا يوجد على أرض مصر أي قواعد عسكرية اجنبية ولن يكون .

 

كباقي الدول التى جعلت القواعد العسكرية الأمريكية على أرضيها بدافع الحماية ولكن ليس إلا بهدف إستنزاف أمولها والتحكم فى قرارها وفرض السيطرة التامة عليها . 

 

عندما أتحدث عن ما يسمى بلتهجير فلا اقول 

غير إنه هو المرحلة الأولى الخبيثة فى مخططهم الذى يحلمون بتوسع كيان الإحتلال الصهيوني لحدود داخل الدول العربية منها مصر والأردن ولبنان وسوريا والعراق والسعودية لتتوسع دولة الإحتلال وتكبر وتتوسع حدود الإحتلال من النيل إلى الفرات.

 

ترامب المجنون والنتن ياهو يحلمون بالتوسع ولكن لم ولن يحدث ولم تترك مصر القضية الفلسطينية ولن نقبل نحن الشعب المصري والجيش المصري 

أن يهدد أمننا القومي بوجود قاعدة عسكرية فى غزة وإدارتها من الجانب الأمريكي.

 

بهذا العبث والجنون في تقسيم وإحتلال الأرضي العربية وضمها للصوص

وهناك عدة مراحل أخرى مخطط لها و مدروسة ومعد لها منذ زمن بعيد وهو حلم التوسع بكيان صهيوني من النيل إلى الفرات أيها العرب إذا لم تتحدوا ستضيع اوطانكم وطن تلو الآخر وتضيع سيادتكم تاريخكم ستدفعون الثمن غالي فإنا الدور قادم عليكم المخطط كبير وخبيث ومرعب وبتخطيط من الماسونية العالمية. 

 

العقيدة والدين والتحريف

………………………………

 

فى عقيدتهم الدينيةالتي تم تحريفها ويتم الأن تنفيذ مشروع الشرق الأوسط الجديد وهو (اسرائيل الكبرى)

 

 النص العبري من التوراة عن وعد إلهي بأن يهب الله النبي إبراهيم أرضا، تمتد من (النهر) إلى (النهر الكبير). ولا توجد في هذا النص قط أي إشارة إلى نهر النيل أو الفرات. ولذلك؛ فإن كل المزاعم القائلة بأن تكون له الأرض من (نهر النيل إلى الفرات) هي محض مزاعم لا أساس لها، وهي تبدو أمرا يستحيل تصديقه، 

 

وما من عاقل يمكنه تصديق أن الله منح قبيلة صغيرة واحدة إمبراطورية كبرى، تمتد من بلاد ما بين النهرين حتى مصر. لقد جرى استغلال هذا الفهم المغلوط للنصّ بطريقة مأسويّة، وبحيث نجم عنه تخيّل مملكة إسرائيل على أنها تمتد من النيل المصري إلى الفرات العراقي.

 

ما يقوله نصّ سفر التكوين، كما في الطبعة العربية وبقية اللغات: 1: 15:7هو التالي:

 

فِي ذلِكَ الْيَوْمِ قَطَعَ الرَّبُّ مَعَ أَبْرَامَ مِيثَاقًا قَائِلاً: «لِنَسْلِكَ أُعْطِي هذِهِ الأَرْضَ، مِنْ نَهْرِ مِصْرَ إِلَى النَّهْرِ الْكَبِيرِ، ونَهْرِ الْفُرَاتِ.

 

בַּיּוֹם הַהוּא, כָּרַת יְהוָה אֶת-אַבְרָם–בְּרִית לֵאמֹר לְזַרְעֲךָ, נָתַתִּי אֶת-הָאָרֶץ הַזֹּאת, מִנְּהַר מִצְרַיִם, עַד-הַנָּהָר הַגָּדֹל נְהַר-פְּרָת

 

وفى الحقيقة تم تحريف المعنى وإدخال نهر النيل فى مصر ونهر الفرات فى العراق لحلم التوسع وإقامة كيان بإسم إسرائيل الكبرى هذا حلمهم وستكون مصر هى الصخرة القوية فى الذي سينكسر عليه مخططهم الخبيث.

 

منذ بداية حرب داعش الصهيونية كتبت مقال بعنوان أهداف الحرب الصهيونية الخاسرة وتوقعت ما سيحدث من عدم تحقيق أي هدف من الأهداف التي توقعها العدو الصهيوني أن يحققها 

وهى القضاء على

 ( المقاومة الفلسطينية) 

(إحتلال غزة )

(تحرير الرهائن )

(تهجير أهل غزة والضفة 

من الفلسطينيين وإجبارهم 

على النزوح إلى الأراضي الأردنية وإفراغ غزة إلى حدود رفح الفلسطينية بمحازات مدينة رفح المصرية وتهديد الفلسطينين بقتلهم وتدميرهم وتفريغهم من حدود رفح الفلسطينية وعبورهم داخل الأراضي المصرية)

 

 وتم فشل إلاحتلال الصهيوني فخاب وخسر ولم يحقق أي هدف من الأهداف برغم مشاركة أمريكا وأوروبا بكل ما لديها من خبراء ومخابرات واقمار صناعية  

بل ومرتزقة من أوروبا وامريكا 

و الإمدادات بجميع أنواع الأسلحة المتطورة ولكن دون جدوى .

 

لأن العقيدة القتالية تختلف بين رجل مؤمن بحقه فى أرضه ومؤمن بقضيته وبين لصوص مجرمين كنستهم جميع الدول الأوروبية بسبب قذارتهم ومكرهم وعنصريتهم وتعاليهم على أي إنسان أممي لا ينتسب للصهيونية لإنهم يعتقدون إنهم شعب الله المختار عن باقي أجناس الأمم وإنهم أبناء الله 

 

الذى يسمى( ياهو) تلك الإله الخاص بهم إله الإرهاب والقتل والحرق والخراب لكل حجر ولكل شجر ولكل حيوان ولكل إنسان الإرهاب الحقيقي هو فى عقيدتهم التي تم تحريفها . 

 

وتخطيط الإحتلال ينبع من عقيدة دينية راسخة فى أذهان الحاخامات ورجال السياسة سواء كان حزب اليمين أو اليسار وعصابات جيش الكيان المجرم الإرهابي الصهيوني الداعشي فالجميع متطرفين وينفذون كل ما هو مكتوب فى كتابهم المحرف والتلمود وسأذكر القليل من كثير ما تحويه العقيدة الصهيونية التى تتهم الإسلام بالإرهاب وهم مصدر الإرهاب وأهله وصفوته .

 

آيات الإرهاب فى العهد القديم 

————————————–

 

اشعياء 13: 16 وتحطم اطفالهم امام عيونهم وتنهب بيوتهم وتفضح نسائهم هوشع 13: 16 تجازى السامرة لانها قد تمردت على الهها.بالسيف يسقطون.تحطم اطفالهم والحوامل تشقّ خروج 32: 27 فقال لهم هكذا قال الرب اله اسرائيل ضعوا كل واحد سيفه على فخذه ومرّوا وارجعوا من باب الى باب في المحلّة واقتلوا كل واحد اخاه وكل واحد صاحبه وكل واحد قريبه. عدد 25: 5 فقال موسى لقضاة اسرائيل اقتلوا كل واحد قومه المتعلّقين ببعل فغور عد 31: 17 17 فالآن اقتلوا كل ذكر من الاطفال.وكل امرأة عرفت رجلا بمضاجعة ذكر اقتلوها. 18 لكن جميع الاطفال من النساء اللواتي لم يعرفن مضاجعة ذكر ابقوهنّ لكم حيّات.. سفر حزقيال اصحاح 6 4 وقال له الرب.اعبر في وسط المدينة في وسط اورشليم وسم سمة على جباه الرجال الذين يئنون ويتنهدون على كل الرجاسات المصنوعة في وسطها. 5 وقال لاولئك في سمعي اعبروا في المدينة وراءه واضربوا.لا تشفق اعينكم ولا تعفوا.6 الشيخ والشاب والعذراء والطفل والنساء اقتلوا للهلاك.ولا تقربوا من انسان عليه السمة وابتدئوا من مقدسي.فابتدأوا بالرجال الشيوخ الذين امام البيت. 7 وقال لهم نجسوا البيت واملأوا الدور قتلى.اخرجوا.فخرجوا وقتلوا في المدينة سفر ارميا اصحاح 48 10 ملعون من يعمل عمل الرب برخاء وملعون من يمنع سيفه عن الدم سفر هوشع اصحاح 13 يقول الرب : 16 تجازى السامرة لانها قد تمردت على الهها.بالسيف يسقطون.تحطم اطفالهم والحوامل تشقّ سفر حزقيال اصحاح 9 5 وقال لاولئك في سمعي اعبروا في المدينة وراءه واضربوا.لا تشفق اعينكم ولا تعفوا. 6 الشيخ والشاب والعذراء والطفل والنساء اقتلوا للهلاك.ولا تقربوا من انسان عليه السمة وابتدئوا من مقدسي.فابتدأوا بالرجال الشيوخ الذين امام البيت. 7 وقال لهم نجسوا البيت واملأوا الدور قتلى.اخرجوا.فخرجوا وقتلوا في المدينة سفر يشوع اصحاح 11 9 ففعل يشوع بهم كما قال له الرب.عرقب خيلهم واحرق مركباتهم بالنار 10 ثم رجع يشوع في ذلك الوقت واخذ حاصور وضرب ملكها بالسيف.لان حاصور كانت قبلا راس جميع تلك الممالك. 11 وضربوا كل نفس بها بحد السيف.حرّموهم.ولم تبق نسمة.واحرق حاصور بالنار. 12 فاخذ يشوع كل مدن اولئك الملوك وجميع ملوكها وضربهم بحد السيف.حرمهم كما أمر موسى عبد الرب. سفر اخبار الايام الاول اصحاح 20 3 واخرج الشعب الذين بها ونشرهم بمناشير ونوارج حديد وفؤوس.وهكذا صنع داود لكل مدن بني عمون ثم رجع داود وكل الشعب الى اورشليم سفر القضاة اصحاح 21 10-11 اذهبوا واضربوا سكان يابيش جلعاد بحد السيف مع النساء والاطفال. 11 وهذا ما تعملونه.تحرّمون كل ذكر وكل امرأة عرفت اضطجاع ذكر. سفر المزامير اصحاح 137 يا بنت بابل المخربة طوبى لمن يجازيك جزاءك الذي جازيتنا. 9 طوبى لمن يمسك اطفالك ويضرب بهم الصخرة سفر صموئيل الاول اصحاح 15 3 ولا تعف عنهم بل اقتل رجلا وامرأة.طفلا ورضيعا.بقرا وغنما.جملا وحمارا.

 

هذا هو الفكر الصهيوني والإعتقاد 

ولكن ما يدور فى الفكر الصهيوني هو ليس فقط التهجير وإفراغ دولة فلسطين من سكانها بل التوسع على حساب باقي الحدود للدول العربية.

 

فكانت مصر وجيش مصر العظيم والمخابرات الحربية المصرية ترصد الأحداث بل من قبل سنوات عديدة والحدود المصرية مع العدو الصهيوني هى الصخرة التى ينكسر كل من يفكر بالإقتراب أو مجرد التفكير 

أو حتى أن تحلم الصهاينة فى اجتياز الحدود المصرية لأن قوة الجيش المصري والتسليح المرعب الذي هز كيان الصهاينة وارعبهم. 

 

تخطيط قيادة الجيش المصري والتحركات المرعبة للجيش المصري بالمعدات الثقيلة العسكرية وضارب بعرض الحائط إتفاقية كامب ديفيد بعد ما تغلغلت قوات العدو الصهيوني على محور صلاح الدين وعلى معبر نتسريم ولوح النتن ياهو إنه لن ينسحب فكان الرد حاسم وقوي وصرخة الصهاينة والإعلام العبري بتحركات مريبة للجيش المصري بسيناء بل هناك ما افزعهم بأن حدود سيناء بأكملها حائط صد بل صخرة كبيرة محصنه أمام أحلامهم الخبيثة وبعيدة كل البعد عن خيالهم وعن أحلامهم .

 

عندما يتعرض أمن مصر القومي إلى الخطر يكون أسود الجيش المصري بالمرصاد لكل من يفكر بالإقتراب واللعب بالنار على ملعبنا نحن المصريين 120 مليون خلف الجيش المصري 

بل نحن جميعاً الجيش المصري نحن من نقرر متى تبدأ اللعبة ونحن من نقرر متى ستنتهي 

إن عقيدة الشعب المصري والجيش المصري ذات طابع خاص فإذا قام المصري زلزل الأرض وإذا أراد الله فبداخله ملايين الإرادة الشعبية بعدم التفريط 

في شبر واحد من أرض سيناء 

أو تهجير سكان غزة من أراضيهم يبدوا أن الهزيمة التي تلقاها النتن ياهو فى 7 أكتوبر والهزائم المتكررة فى جميع أنحاء غزة وفرض شروط المقاومة بعد هزيمة الكيان الصهيوني الداعشي المجرم أصبح القوى هو من يرغم المهزوم على المفاوضات فكانت قوة المقاومة الفلسطينية هى من بيدها القرار والشروط وذلك يرجع إلى قوة المقاومة على الأرض وقوة التصريحات الدبلوماسية السياسية فلا تستطيع أي جيوش نظامية مهما كانت أن تنتصر على مقاومة مؤمنة قوية وعقيدتها هى الدفاع عن الوطن واسترداد الأراضي المحتلة ومقاومة العدو الصهيوني 

 

ما أخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة لأن من يفرض كلمته وسيطرته على أرض الواقع هو من يتحكم فى القرار لأنه هو الأقوى فكانت الهزائم اليومية والعار يلاحق جيش داعش الإرهابي الصهيوني الجبان الذي فرض حصار وتجويع أطفال ونساء وشيوخ غزة الذى قصف المدارس والجامعات والمستشفيات ودور العبادة ومنازل المدنيين العزل عن طريق الجو فهو لا يملك ولا يستطيع المواجهة الميدانية فهو أجبن مما يتصوره العالم بلا عقيده بلا شجاعة بلا قوة وكيف يكون وهو 33% من النساء و 67% من المثليين والشواذ يحارب من أجل المال وليس من أجل عقيدة قتالية وإيمان فهناك فرق بين رجال لا يخشون الموت وبين صهاينة تحب الحياة فرق بين من يقاومون من أجل الأرض وبين محتل ليس له حق البقاء على أرض ليست أرضه لا تاريخياً ولا جغرافياً ولا قانونياً عندما نقول كلمة الكيان الصهيوني المحتل فهو مجرد كيان أما الدولة هى دولة فلسطين العربية من نهرها إلى بحرها ولا إعتراف بكيان كالسرطان دخل الجسد العربي ولكن سيأتي يوم ويزول هذا المرض عن الجسد العربي وينتهي المرض بزوال الإحتلال.

لا للتهجير لا التهجير لا التهجير

 

بقلم الكاتب المصري أحمد إبراهيم النجار

“مصر تقف حجر عثرة في وجه المشاريع الصهيونية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى